التحديات المطروحة

تحدي تحديد قواعد العمل لقطاع العمل

تحدي أرتفاع الأعداد المتقدمة لاحتضان الأيتام

تحدي حماية الأجور

التحدي الأول

تواجه وزارة الموارد البشرية تحدياً متزايدا في قواعد العمل نتيجة تنوع الخدمات التي تقدمها الوزارة، حيث أصبح هناك حاجة إلى وجود طريقة متطورة لاستخلاص المعلومات من قواعد العمل بشكل ديناميكي يتفاعل مع احتياجات المستخدم.

التحدي الثاني

تواجه الوزارة تحدي في ارتفاع عدد الأسر المتقدمة لاحتضان الأيتام والحاجة لتواجد فريق ضخم لدراسة أهلية الأسر لاحتضان الأيتام وإسناد اليتيم المناسب للأسرة بناء على معايير أهلية ومعايير مفاضلة لاحتضان اليتيم، حيث يتم تقديم العديد من المتطلبات الورقية ويتم رفعها على النظام ومراجعتها يدويا، بالإضافة إلى إجراء بعض الاختبارات للأسرة المتقدمة مثل “اختبار ميناسوتا” لتقييم الأسرة وزيارة الأسرة وتوضيح النتائج للمستفيد يدويا.

التحدي الثالث

تواجه الوزارة تحدي في ملف حماية الأجور، حيث لا تلتزم المنشآت بتحويل رواتب منسوبيها في وقتها، وبنت الوزارة خدمة بالتكامل مع البنوك لرفع المسيرات الشهرية ومعرفة نسبة التزام كل منشأة، وهذا يتطلب عملاً يدوياً من المنشآت.

المطلوب

تطوير أداة تفاعلية ذكية يتم تغذيتها وتدريبها بقواعد العمل المختلفة للخدمات وعلى أساسها تتيح للمستخدم السؤال عن أي استفسار لديه يخص الخدمة فتتم إجابته وفقا للبيانات التي تم تدريب الاداة عليها، بالإضافة إلى ربطها مع الخدمات الإلكترونية للتأكد المباشر من تحقق قواعد العمل في الخدمات الإلكترونية.

المطلوب

  • إيجاد حلول تقنية لإنجاز كافة قوائم الانتظار وفرزها إلكترونيا بشكل لحظي.
  • توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لإجراء عمليات الأهلية والمفاضلة.
  • توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لإسناد اليتيم المناسب للأسرة المناسبة.
  • توظيف تقنيات الروبوتات لتقليل التدخل البشري في الإجراءات اليدوية عمليات المراجعة لطلبات الاحتضان.
  • توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي OCR لقراءة الوثائق المكتوبة باللغة العربية واستخلاصها واتخاذ القرار باستخدام الروبوت بناء عليها.

المطلوب

إيجاد حل إبداعي لتحقيق استلام العاملين في القطاع الخاص رواتبهم في الوقت المناسب، ورفع نسبة الالتزام بحماية الأجور في الوزارة من خلال استخدام التقنيات الناشئة والذكاء الاصطناعي.

تحدي تحديد قواعد العمل لقطاع العمل

التحدي الأول

تواجه وزارة الموارد البشرية تحدياً متزايدا في قواعد العمل نتيجة تنوع الخدمات التي تقدمها الوزارة، حيث أصبح هناك حاجة إلى وجود طريقة متطورة لاستخلاص المعلومات من قواعد العمل بشكل ديناميكي يتفاعل مع احتياجات المستخدم.

المطلوب

تطوير أداة تفاعلية ذكية يتم تغذيتها وتدريبها بقواعد العمل المختلفة للخدمات وعلى أساسها تتيح للمستخدم السؤال عن أي استفسار لديه يخص الخدمة فتتم إجابته وفقا للبيانات التي تم تدريب الاداة عليها، بالإضافة إلى ربطها مع الخدمات الإلكترونية للتأكد المباشر من تحقق قواعد العمل في الخدمات الإلكترونية.

تحدي أرتفاع الأعداد المتقدمة لإختضان الأيتام

التحدي الثاني

تواجه الوزارة تحدي في ارتفاع عدد الأسر المتقدمة لاحتضان الأيتام والحاجة لتواجد فريق ضخم لدراسة أهلية الأسر لاحتضان الأيتام وإسناد اليتيم المناسب للأسرة بناء على معايير أهلية ومعايير مفاضلة لاحتضان اليتيم، حيث يتم تقديم العديد من المتطلبات الورقية ويتم رفعها على النظام ومراجعتها يدويا، بالإضافة إلى إجراء بعض الاختبارات للأسرة المتقدمة مثل “اختبار ميناسوتا” لتقييم الأسرة وزيارة الأسرة وتوضيح النتائج للمستفيد يدويا.

المطلوب

  • إيجاد حلول تقنية لإنجاز كافة قوائم الانتظار وفرزها إلكترونيا بشكل لحظي.
  • توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لإجراء عمليات الأهلية والمفاضلة.
  • توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لإسناد اليتيم المناسب للأسرة المناسبة.
  • توظيف تقنيات الروبوتات لتقليل التدخل البشري في الإجراءات اليدوية عمليات المراجعة لطلبات الاحتضان.
  • توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي OCR لقراءة الوثائق المكتوبة باللغة العربية واستخلاصها واتخاذ القرار باستخدام الروبوت بناء عليها.

تحدي حماية الأجور

التحدي الثالث

تواجه الوزارة تحدي في ملف حماية الأجور، حيث لا تلتزم المنشآت بتحويل رواتب منسوبيها في وقتها، وبنت الوزارة خدمة بالتكامل مع البنوك لرفع المسيرات الشهرية ومعرفة نسبة التزام كل منشأة، وهذا يتطلب عملاً يدوياً من المنشآت.

المطلوب

إيجاد حل إبداعي لتحقيق استلام العاملين في القطاع الخاص رواتبهم في الوقت المناسب، ورفع نسبة الالتزام بحماية الأجور في الوزارة من خلال استخدام التقنيات الناشئة والذكاء الاصطناعي.